
وفاة الصحفي نور الدين مرداسي عن عمر ناهز 82 سنة
توفي يوم أول أمس الأحد الصحفي نور الدين مرداسي, عن عمر ناهز 82 سنة, حسب ما علم من أقاربه.وقد بدأ الراحل مشواره المهني في سنة 1965 بيومية المجاهد, حيث عمل لأكثر من عشر سنوات قبل أن يلتحق بأسبوعية “الجزائر الأحداث” كمحرر افتتاحية إلى غاية سنة 1990.
و بعد خوضه تجربة قصيرة على رأس مجلة “فارييتي ماغازين”, عاد إلى أسبوعية “الجزائر الأحداث” لتولي قسم التحرير, ليلتحق في سنة 2000 بيومية ليكسبريسيون, حيث تولى عدة مناصب مسؤولية إلى غاية سنة 2018.كما عرف بتحاليله حول الأحداث الوطنية والدولية, و كان موضع تقدير لتواضعه و تفانيه وانضباطه المهني.
المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية و وزير الإتصال يعزيان عائلة الفقيد
هذا و أعربت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية, يوم أمس الاثنين, عن خالص تعازيها وصادق مواساتها إلى عائلة الصحفي نورالدين مرداسي الذي وافته المنية أمس الأحد عن عمر ناهز 82 عاما.
وجاء في التعزية: “ببالغ الحزن والأسى, تلقت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية نبأ وفاة الصحفي نورالدين مرداسي بعد مسيرة إعلامية طويلة وحافلة عمل خلالها بالعديد من الصحف, منها الجريدة العريقة المجاهد”.وعلى إثر هذا المصاب, “تتقدم المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية بخالص التعازي وصادق المواساة إلى عائلة الفقيد, راجية من المولى العلي القدير أن يرحمه ويغفر له ويجعله من أهل الجنان ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون”.
كما تقدم الجزائر- تقدم وزير الاتصال, السيد محمد مزيان, بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى عائلة الصحفي نور الدين مرداسي الذي وافته المنية يوم الأحد عن عمر ناهز 82 عاما.وجاء في نص التعزية: “إثر وفاة الصحفي نور الدين مرداسي, يتقدم وزير الاتصال, السيد محمد مزيان, بأخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى عائلة الفقيد وإلى الأسرة الإعلامية, راجيا من المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان”.وقد بدأ الراحل مشواره المهني في سنة 1965 بيومية المجاهد, حيث عمل لأزيد من عشر سنوات قبل أن يلتحق بأسبوعية “الجزائر الأحداث” كمحرر افتتاحية إلى غاية سنة 1990.وبعد خوض تجربة قصيرة على رأس مجلة “فارييتي ماغازين”, عاد الفقيد إلى أسبوعية “الجزائر الأحداث” للإشراف على قسم التحرير, ليلتحق في سنة 2000 بيومية “ليكسبريسيون”, حيث تولى عدة مناصب مسؤولية, كما عرف بتحاليله حول الأحداث الوطنية والدولية وكان موضع تقدير لتواضعه وتفانيه وانضباطه المهني.
ق.ث/الوكالات