كشف مصدر طبي من مستشفى الكرمة على نقص كبير في عدد الأشخاص المتواجدين بالمستشفى والذي تم تخصيصه للمصابين بفيروس كورونا خلال ارتفاع الحالات أثناء الموجة الثالثة حيت يرقد حاليا 25 مريض بهدا المستشفى هم حاليا تحت المتابعة الطبية للطاقم الطبي المجند لهده الوضعية الوبائية.
وحسب المصدر نفسه فان نقص عدد الحالات جعل الأطقم الطبية تتنفس الصعداء بعد أن كانت متعبة بسبب ارتفاع الإصابات ونقص الأسرة خاصة و أنه تم تسجيل نقص في مولدات الأكسجين و تحولت معانات الأطباء من علاج المصابين بالفيروس إلى توفير أنابيب الأكسجين من جهتها البرفسور موفق وهي المسؤولة على المستشفى كشفت عن ارتياحها لنقص الحالات واستقرار الوضعية الوبائية مع نقص في حالات الوفيات بالفيروس ولكن هدا لا يعني حسبها أننا انتصرنا على المرض لأنه لا يزال موجود وهنا ك خطر الموجة الرابعة والتي تحدث عنها أيضا البرفيسور صنهاجي والذي توقع في حال لم تستمر الإجراءات الوقائية وتسجيل تراجع في التلقيح أن تكون موجة أخرى مابين شهري نوفمبر وديسمبر وجميع القائمين والمشرفين على الوضعية الوبائية في الجزائر شددوا على ضرورة التمسك بالإجراءات الوقائية خاصة ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي أو الجسدي وتجنب الاحتفالات أو الأعراس خاصة و أن هده الفترة تزامنت مع الدخول المدرسي وكثرة الاحتفالات من جهة أخرى يعرف مستشفى النجمة بدوره نقص في عدد الحالات وهناك استقرار في الرقم الخاص بالوضعية الوبائية بالولائية على غرار ولايات أخرى عرفت بدورها استقرار في الوضعية خاصة المدن التي كانت تسجل أرقام كبيرة على غرار تلمسان سيدي بلعباس الجزائر العاصمة والبليدة ومما زاد في تأزم الوضعية هو كثرة الطلب على مادة الأكسجين ودواء لوفنيكس الخاص بتخثر الدم.
كريمة ر
